ومن جهتها قالت الدار الناشرة إن الرواية نجحت في “وضع أزمة معاصرة مثل أزمة اللاجئين في صدارة اهتمام عالم الأدب، وبطريقة تجعلها أزمة إنسانية يلمسها كل إنسان حول العالم حتى وإن كان لم يعايشها. ولا شك في أن موهبة ليلاس طه في رسم شخصيات تنضح بالعطف وتجيش بمشاعر حقيقية قد جعل الرواية تجتذب القرّاء الكبار والصغار على السواء

more on Aljazeera Arabic